يتحدث جميع المرشحين عن طرق جديدة يمكن للعمدة ووكالات المدينة من خلالها مساعدة طلاب المدارس العامة.
إبراهيم: تدعو إدارة الحدائق والاستجمام لتوسيع الأنشطة في ملاعب منطقة المدرسة والمزيد من الأنشطة بعد المدرسة. كما تعهدت بتمويل 40 من أخصائيي الحالات التابعين لإدارة الخدمات الإنسانية الذين تم نشرهم في المباني المدرسية لتقليل التغيب عن العمل خاصة في الصفوف المبكرة.
كما تتعهد بدعم برنامج READ! بحلول الرابعة وستزيد من التعاون بين إدارة الشرطة والمدارس لخلق تجارب شبابية إيجابية ورسائل متسقة للسلوك الجيد.
كيني: سيكلف المدير العام بالإشراف على تخطيط الأقسام لتحسين التفاعل والخدمات للمدارس بهدف توفير أموال المنطقة أو استكمال خدمات المنطقة للطلاب بما في ذلك المزيد من خدمات الصحة السلوكية للطلاب وتوسيع الأنشطة بعد المدرسة التي تديرها أو تدعمها وكالات المدينة.
كيني يتبنى نموذج مدرسة المجتمع حيث تعمل المدارس كمراكز للخدمات الاجتماعية والقوى العاملة للأطفال وعائلاتهم. كما يقترح إجراء تحسينات منهجية للأطفال الموجودين في أماكن أو المعرضين لخطر دخول التنسيب.
يتعهد كيني بالاجتماع بانتظام مع مديري المدارس لتحديد أفضل السبل التي يمكن لوكالات المدينة من خلالها خدمة المدارس وإنشاء صندوق لمديري المدارس لاستخدامه من عائدات إيجار صناديق المدينة الفاخرة في الملاعب الرياضية.
وليامز: وعود باستخدام خدمات المدينة لجعل المدارس ترتكز على المجتمع المحلي لمجموعة واسعة من الخدمات. كما يدعو إلى اتخاذ تدابير استباقية لتخطيط وتطوير حملة مدارس عظيمة في كل حي والتي أوضح أنها ستعطي الأولوية لاستخدام موارد المدينة للمساعدة في إنشاء مدارس جديدة أو تحسين المدارس الحالية وتحسين السلامة في المدارس وحولها.
يخطط ويليامز لتوجيه وكالات الخدمة الاجتماعية بالمدينة للعمل مع المنطقة لرفع معدل الحضور إلى المدرسة. يقترح خفض عدد الأطفال الذين ترسلهم المحاكم أو إدارة الخدمات الإنسانية إلى وكالات التوظيف خارج المنطقة بمقدار 10%.